الأحد، 7 فبراير 2010


آهـ يازمن ماذا أحدثك عنه ؟ وماذا أقول .. هل تكفي الكلمات ساعات الليل أم ان الحديث لن يتوقف حتى ساعات الفجر الاولى ...هل تكفي كلماتي لتعبر له عما أكنه له بقلبي أم ان اليوم علي سيطول ..هل يكفي الوصف في سحر جاذبيته والشوق في عينيه أم هناك للغزل من قيود.. أيكفيك ياقلبي ان تشعر بحب السنيوريتا كما أحببت أن تناديي حبيبتك ...فتعال حبيبي نحلق معا إلى السماء ..نحمل معنا حبا.. نحمل معنا قصه غرام السنيوريتا واللورد ...تركت نار الاشواق تكويني في صميم شراييني... أحبك أحبك يافرحتي الكبرى ..ياحبيبي ومن شدة حبي وفرحي أخاف أن أفقدك مرة أخرى ..أخاف أن يأخذك القدر مني .. أخاف وأخاف من عيونهم حبيبي وهي تلاحقني وتسألني ريمامن هو اللورد .. ومن هو هذا اللورد الذي له فقط كل عشقي وهيامي ؟أنت وحدك تعلم أنه لايوجد مكان لابوح لك به وأنثر أحاسيسي غير هذا العالم الذي دخلت اليه لاجلك فقط ولانشر ذكراك بكل ركن به ولن يستطيع احد الوصول الى حبي الدفين ؟؟ولن يستطيعوا فك رموز كتاباته لانني نسجتها بدمي وحبرتها بدموعي التي لم تجفمنذو أن فارقت الحياة نعم رحلت انت ولكن حبك باقي بقلبي ..لم استطع نسيانك وذكراك تؤلمني وتقطع أشلائيولم أعلم أنني ببوحي لك هنا سوف أخفف نوعا ما عن هذه الاحاسيس الدفينهإليك فارسي كتبت الاحاسيس المبعثرة هناولك اهديت اغاني الحب والعشق .. إليك كل فرحه ونشوة اشتياق ..اليكـ حبيبي أهديك وردة .. وأصلي على روحك الطاهرة لترقد بسلامرحمك الله ياحب وهبته كل الاحاسيس وتظل ذكراك خالدة لاتطمسها السنينإلى أن تدفن روحي أو يأتي من يسلب قلبي الذي أخذته معك ويعوضني عن رحيلكولكن للاسف لن أجد لوردا كاللورد الذي رسم السنيوريتاواوجد بها عشق خالدبعزف اوتاري عشقي الابدي بقلـــــــــم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق