الأحد، 7 فبراير 2010



مجددأ ياأميري تشعل بداخلي لهيب الذكرى!وهاأنت تأتي إلي كفارس أمتطى جوادهـوأخذني معه حيث الحب والرقة وتحت ضوء القمرهنا على ضفاف هذا الشاطئ الذي صدفة إلتقينا بهوأسمعتني أجمل الالحان وأعذب الكلماتسأوقد لك شموع حبي .. وسأتغنى بك كقصيدة عجز شاعر عن وزنهافتلتقترب من أسيرتك ولتشبعها همساً وعشقاً..هيا لندفن معاً تلك الجروح والآلام التي رشقونا بها...هيا لنفتتح مملكتنا التي شهدت على قصة حبنا الطاهرولتنهي حيرة تلك الاميرة التي بحثت عنك بكل الارجاء المعمورة..إلى أن أتى بها نبضك هنا !فشكراً لذلك الملاك الطاهر الذي جمع قلبينا هنا وهاهي قبلة أطبعها لك لترتوي بها بعد طول جفاءأحبكــ فهل يشفع لي هذا الجنون

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق